حين نتكلم عن الحركى الجدد ونخص منهم بالذكر اللقيط أمير بوخرص المدعو أمير دي زاد وهو من مواليد جوان 1983 بتخمارت بتيارت؛ فنحن لا نتهم احدا بل عبر عن واقع مر لطفرات لحالات شاذة قد تحدث في اي دولة و في اي زمان …الخيانة يا شعبنا الفاضل تتعدى حدود المكان و تتجاوز الزمان و قد لا تورث بل تظهر فجأة في سلالة ما مثلها مثل السرطان الذي يخرج بدون ان نعرف اسبابه، و ممكن ان ينمو و يكبر و ينتشر بدون ان ينتبه له المريض، و لا اهله و هكذا هي خيانة_الوطن. نحن نعاف من الحديث عن هدا الموضوع لكننا مجبرين عل. الخوض فيه مثلما نجبر على الدخول للمرحاض كي نطرح فضلاتنا، لاننا ان لم نفعل ذلك تتحول الى سموم تفتك بأجسادنا .
ايها السادة الافاضل ايتها السيدات الفضليات اعذرونا…. ان ٱذينا مسامعكم، ونحن نتكلم عن عميل؛ من عملاء العدو ؛الذي مكنهم من نفسه، و باعها؛ من اجل دولارات رخيصة. باع دولة تاريخها يتجاوز عشرة ٱلاف سنة و حجمها يتعدى ضعف فرنسا بستة مرات انها قارة الجزائر … اخواني ان لم يمنعه حجم المكان كيف لم يردعه عظمة الماضي كيف لم تمنعه تضحيات الٱباء و الاجداد عبر مختلف العصور؟؟ المدعو امير ديزاد خائن الامانة كل يوم يصدع رؤوسنا بنباحه في فرنسا و يختلق الاكاذيب و الروايات ليحظى بتأشيرة تبقيه هناك و هو الذي كان يعير ابناء الوطن المغتربين …فيقول ابناء فغانسا..هذا الافاق الدعي الذي اخبر العالم انه خريج علوم سياسية و هو كاذب …هدا العفن اللقيط العالة الذي يضل قابعا خلف الحاسوب …بلا عمل سوى النباح على اشراف الجزائر وابنائها المخلصين ..البارين و يدعوهم للتمرد وهو يلعق احذية الفرنسيين علهم يرمون له فتات موائدهم ليقتات منها …مهما كان الثمن الذي يتلقاه نظير الخدمات الڨومية التي يمارسها من خلال التحريض و دفع الشباب للتمرد و الخروج للشارع و محاولاته المستميته لضرب الجيش من خلال الصور التي يفبركها و يدعي انها من عندهم
فإنه لن يؤثر علينا لأننا نملك من الوعي ما يجعلنا نعي الادوار الرخيسة التي يلعبها …و
نملك من الرصيد الديني ومن الأخلاق ما يمنعنا_من_خيانة_الله_المسلمين_والوطن …
المجد و الخلود لشهداء الوطن …و العار و الدمار لمن خان الوطن و سعى لتفتيته.
لقد كشف الله حقيقة هذا الخائن وتبين أنه مجرد نطفة حرام وهو لقيط لم يجد لنفسه إسما حتى بلغ سنه عتيا وهو إختص في ضرب الشرف لانه يفتقد للشرف للاسف الشديد مستغلا حمقى ومغفلين على الفايسبوك
سحقا لكل كذاب أشر
سحقا لمن ضيع امانة الشهداء
الله الله اخواني في انفسكم و في الوطن